يعود أصل كلمة بورصة إلى اسم عائلة
"فان در بورسن Van der Bürsen"
البلجيكية التي كانت تمتلك فندقا يلتقي فيه التجار وتتم فيه الصفقات في القرن الخامس عشر. أصبح هذا الفندق فيما بعد رمزا لسوق رءوس الأموال
ويمكن اعتبار هذا الفندق أول ظهور لما يعرف الآن بالبورصة. وقد بدأ فيه نشر قائمة بأسعار السلع المتداولة لأول مرة عام 1592
في فرنسا بدأت بورصة مشابهة في باريس بقصر برونيار، وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأت البورصة بشارع وول ستريت الشهير بمدينة نيويورك أواسط القرن الثامن عشر، ولا تزال البورصة توجد في نفس مكانها هناك حتى الآن
في مصـر
أنشئت بورصة الإسكندرية رسمياً في عام 1888 تلتها بورصة القاهرة في عام 1903..ازداد نشاط البورصتين بعد ذلك حتى وصلتا إلى عصرهما الذهبي في أربعينيات القرن العشرين، حيث صنّفت بورصة الإسكندرية في المركز الخامس على مستوى العالم
تم إغلاق البورصتين بعد تحول مصر إلى النظام الاشتراكي، وظلتا مغلقتين إلى أن تم افتتاحهما في التسعينيات
وفي عام 1997 أعاد القرار الجمهوري رقم
(51/1997)
تعريف الهيكل القانوني للبورصات ومن ثمّ تمت معاملة بورصتي القاهرة والإسكندرية ككيان واحد وأصبح لديها مجلس إدارة واحد ومقرين أحدهما بالقاهرة والآخر بالإسكندرية
"فان در بورسن Van der Bürsen"
البلجيكية التي كانت تمتلك فندقا يلتقي فيه التجار وتتم فيه الصفقات في القرن الخامس عشر. أصبح هذا الفندق فيما بعد رمزا لسوق رءوس الأموال
ويمكن اعتبار هذا الفندق أول ظهور لما يعرف الآن بالبورصة. وقد بدأ فيه نشر قائمة بأسعار السلع المتداولة لأول مرة عام 1592
في فرنسا بدأت بورصة مشابهة في باريس بقصر برونيار، وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأت البورصة بشارع وول ستريت الشهير بمدينة نيويورك أواسط القرن الثامن عشر، ولا تزال البورصة توجد في نفس مكانها هناك حتى الآن
في مصـر
أنشئت بورصة الإسكندرية رسمياً في عام 1888 تلتها بورصة القاهرة في عام 1903..ازداد نشاط البورصتين بعد ذلك حتى وصلتا إلى عصرهما الذهبي في أربعينيات القرن العشرين، حيث صنّفت بورصة الإسكندرية في المركز الخامس على مستوى العالم
تم إغلاق البورصتين بعد تحول مصر إلى النظام الاشتراكي، وظلتا مغلقتين إلى أن تم افتتاحهما في التسعينيات
وفي عام 1997 أعاد القرار الجمهوري رقم
(51/1997)
تعريف الهيكل القانوني للبورصات ومن ثمّ تمت معاملة بورصتي القاهرة والإسكندرية ككيان واحد وأصبح لديها مجلس إدارة واحد ومقرين أحدهما بالقاهرة والآخر بالإسكندرية
تعليق