بخلاف جيرانه في ألمانيا وإيطاليا، لم يقم الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي باستفزاز الصين ولم يشارك في السباق الأوروبي لاستقبال الدالاي لاما الذي تعتبره بكين "منشقا سياسيا". ويبدو أن حجم الصفقة أدى لتراجع الحديث عن حقوق الإنسان فعند الحديث عن الاقتصاد تصمت السياسة.