دعت شخصيات إسرائيلية للاعتراف بحماس وترتيب علاقة معها خاصة بملفات الصواريخ والأسى, وطالبت أخرى بحكومة وحدة فلسطينية لأن الاتفاق مع عباس غير كاف. ورفضت حماس محاورة الاحتلال ووصفت الدعوات بمحاولة لخلط الأوراق وقالت إن "الإرهاب لا يحتاج إلى وساطة كي يوقف جرائمه".