رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد
ارتفعت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو لأعلى مستوياتها منذ التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن اقتصاديات منطقة اليورو ووسط شح البيانات الاقتصادية من قبل أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 05:07 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي إلى مستويات 1.1133 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1083،بعد حقق الزوج الأعلى له في ستة أشهر عند 1.1150، بينما حقق الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1081.
هذا وقد تابعنا عن اقتصاديات منطقة اليورو الكشف عن القراءة النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين عن شهر نيسان/أبريل الماضي والتي أظهرت استقرار وتيرة النمو متوافقة بذلك مع التوقعات، بينما تتوجه أنظار المستثمرين الآن لما سوف يسفر عنه حديث ماريو دراغي محافظ البنك المركزي الأوروبي يوم غداً الخميس في جامعة تل أبيب بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
على الصعيد الأخر، لا يزال تقلص فرص إقدام صانعي السياسية النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على تشديد السياسة النقدية خلال اجتماع حزيران/يونيو المقبل بالإضافة إلى الفضيحة التي تضرب بأركان البيت الأبيض في واشنطون عقب التقرير التي أثارت الشكوك حول إذا ما كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد عمل على التدخل في عرقلة تحقيق فيدرالي تثقل على أداء الدولار الأمريكي.
ارتفعت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو لأعلى مستوياتها منذ التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن اقتصاديات منطقة اليورو ووسط شح البيانات الاقتصادية من قبل أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 05:07 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي إلى مستويات 1.1133 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1083،بعد حقق الزوج الأعلى له في ستة أشهر عند 1.1150، بينما حقق الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1081.
هذا وقد تابعنا عن اقتصاديات منطقة اليورو الكشف عن القراءة النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين عن شهر نيسان/أبريل الماضي والتي أظهرت استقرار وتيرة النمو متوافقة بذلك مع التوقعات، بينما تتوجه أنظار المستثمرين الآن لما سوف يسفر عنه حديث ماريو دراغي محافظ البنك المركزي الأوروبي يوم غداً الخميس في جامعة تل أبيب بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
على الصعيد الأخر، لا يزال تقلص فرص إقدام صانعي السياسية النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على تشديد السياسة النقدية خلال اجتماع حزيران/يونيو المقبل بالإضافة إلى الفضيحة التي تضرب بأركان البيت الأبيض في واشنطون عقب التقرير التي أثارت الشكوك حول إذا ما كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد عمل على التدخل في عرقلة تحقيق فيدرالي تثقل على أداء الدولار الأمريكي.
تعليق