[size=5][color=#006400]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة للجميع
بعد عدة محاولات لقناع زميلي بذكر إسم الشركة التي نصبت عليه مع ذكر إسم البروكر أيضا والذي ساعدهم على
هذه العملية في سرقة أموال الناس والعملاء بطرق ملتوية
وأن يعرض كافة الوثائق والمستندات والصور ليثبت للناس نصب هذه الشركة المفلسة من الأخلاق وكذلك البروكر
الذي شاركهم في هذه السرقة
فاستجاب لي جزاه الله خيرا وعوضه الله خير الدنيا والآخرة وأرسل لي المجلد وبه كافة المستندات والوثائق والصور
وإسم هذه الشركة النصابه هي : تداول أفكس
وهذا رابط الشركة الناصبة
وإسم هذا الرجل النصاب والحرامي هو هشام مكي
ومن أراد الإطلاع على كافة الأدلة فليحمل الملفين و المرفق تحت هذه المشاركة
لكي لا يقع أحد من الأعضاء الكرام ضحية جديدة تحت هؤلاء النصابين المحتالين
والمبلغ الذي اختلسته هذه الشركة النصابه هو أكثر من عشرة ألف دولار
وعلى فكرة كلما يتصل زميلي على هذه الشركة النصابه أو على هذا الرجل النصاب هشام مكي أو على البروكر
المساعد لهم في هذه العملية القذرة لا يردوا على الإتصال وإسم البروكر أيضا ih
وأسأل الله الجبار المنتقم من الظالمين أن ينتقم منهم شر إنتقام ويجعلهم عبرة للمعتبرين .... اللهم آمين
تحية طيبة للجميع
بعد عدة محاولات لقناع زميلي بذكر إسم الشركة التي نصبت عليه مع ذكر إسم البروكر أيضا والذي ساعدهم على
هذه العملية في سرقة أموال الناس والعملاء بطرق ملتوية
وأن يعرض كافة الوثائق والمستندات والصور ليثبت للناس نصب هذه الشركة المفلسة من الأخلاق وكذلك البروكر
الذي شاركهم في هذه السرقة
فاستجاب لي جزاه الله خيرا وعوضه الله خير الدنيا والآخرة وأرسل لي المجلد وبه كافة المستندات والوثائق والصور
وإسم هذه الشركة النصابه هي : تداول أفكس
وهذا رابط الشركة الناصبة
وإسم هذا الرجل النصاب والحرامي هو هشام مكي
ومن أراد الإطلاع على كافة الأدلة فليحمل الملفين و المرفق تحت هذه المشاركة
لكي لا يقع أحد من الأعضاء الكرام ضحية جديدة تحت هؤلاء النصابين المحتالين
والمبلغ الذي اختلسته هذه الشركة النصابه هو أكثر من عشرة ألف دولار
وعلى فكرة كلما يتصل زميلي على هذه الشركة النصابه أو على هذا الرجل النصاب هشام مكي أو على البروكر
المساعد لهم في هذه العملية القذرة لا يردوا على الإتصال وإسم البروكر أيضا ih
وأسأل الله الجبار المنتقم من الظالمين أن ينتقم منهم شر إنتقام ويجعلهم عبرة للمعتبرين .... اللهم آمين
تعليق